وإذا راجعنا هذه النصوص التي كتبت خلال السنوات السبع الماضية سنشعر بخيبة أمل حقيقية، أغلبها كررت القصص المرئية والمسموعة في نشرات الأخبار ووسائل الميديا والتواصل الاجتماعي المختلفة، ولم تذهب هذه النصوص إلى العمق الذي يجب أن تذهب إليه الكتابة بعد تجليات كار