هذه الاستجابةُ دفعت بدلالاتِ سؤالِ الثقافةِ للتمظهرِ الفعَّالِ والمختلفِ في الصراعِ الدائرِ بين محمولِ مقولةِ الأساطيرِ الزائفة، وروايةٍ تربطُ الأحداثَ والأماكنَ والبشرَ بمدارِهِم التاريخيِّ والجغرافي، إذ تمكَّنَ الشعراءُ والمثقفونَ "من تحريرِ أنفسِهِم من