كانت منطقة سلوان الفلسطينية الواقعة في الشرق والمجاورة للمدينة القديمة وللمسجد الأقصى، مترعة بالقمامة والمستنقعات والحفر. ما أخشاه ألا تكون هذه القذارة محض صدفة، بل جزء من خطة طويلة في طريق التنفيذ تستهدف طرد 30 ألف فلسطيني لا يزالون يعيشون هناك، ليحل محل