المصيبة في انتقاده للمؤسسة التي يدرّس بها بابيه هي بأن سماره ذاته حاصل على لقب ثان وثالث من جامعة اكستر البريطانية؛ جامعة بابيه أيضاً، ما يعني أنه قد قام بأبحاث خلال دراسته وقدّمها لهذه المؤسسة، لتكون بذلك هذه المؤسسة قد استفادت من "ذكاء" سمارة نفسه واستخدمت أبحاثه أيضاً لفائدة المشروع الإمبريالي! يا للهزل.