من قلب هذا المنع، خُلق الرمز والمجاز وأخذ له مكانًا في مصطلحات الناس البسطاء، فظهرت القصص الشعبيّة المليئة برموز التحدي والاستهزاء من جبروت العدو الجبان الذي يحتمي بالسلاح أمام بطولة الطفل المتسلّح بالحجر، صار الحجر والمقلاع والمفتاح والأطفال والنضال الشعبي واللحمة المجتمعيّة،