في عام 1994 طرد من حضور تدريب للمنتخب البرازيلي، ورفض رئيس الكونفدرالية البرازيلية أن تسند إليه مهمة التعليق على إحدى المبارايات. كما رفض المدرب ماريو زاغالو أن يلقي باربوسا التحية على اللاعبين اتقاء للعنة التي تتلبسه.