رغم ذلك، لا يبدو أن هذا الهوس قد وصل إلى مرحلة تثير القلق في العالم العربي كما حدث في بلدان أخرى، إذ إنه حتى الآن مقتصر تقريباً على فئة صغيرة تبحث عن الأمان في هذا الانتماء، ولم يقم أي أوتاكو عربي حتى الآن بأفعال غريبة قد تستدعي القلق.