ماذا يعني؟ هل تعاركت مجددا مع ضحى وشعبان؟ لماذا الآن يا صيني. لا أعرف، كما هل ستتصلين بي غدا؟ أكيد، وجدت لوحة رائعة جدا بسعر معقول في الشيخ جرّاح ستحبها، ذوقي لا يخونني بكل ما يتعلق بالصينيُّ المدلل، هل تود أن تراها الآن، أو تنتظر حتى الملتقى؟ لا، أكيد الآن لماذا الانتظار.

أعرف كيف أصد الباب في وجه من لا تروقني من هذا الجنس الذي يطلق عليه زورا وبهتانا اللطيف، قلتها في نفسي ربما تكون من جماعة المي تو. تزوجت قبل عشر سنوات ولم يرزقني الله حتى الآن أطفالا، أقوم بتربية سكر، منذ ولادته أدخل على قلبنا الفرح والسرور،

موطنهم أين تحديدا؟ من أين أتيت بهذا الرقم، أنت تعرف عما تتفوه به أصلا؟ ما أعرفه أن هذا هو العدد الذي أجمع عليه بين رويترز لندن وفرانس برس باريس على أنه عدد اللاجئين الذي أعقب إنشاء إسرائيل، وبهذا العدد تم إغلاق صفحة اللاجئين في رصاصة الرحمة، رصاصة في الدماغ هي إذن؟ باين إنك بتفصفص براسي بزر بطيخ.