شكّل فوز الكتاب بجائزة نوبل عام ٢٠١٥ عن فئة الأدب النثري غير الخيالي أو غير الروائي (nonfiction) صدمة للناشرينات في العالم، حيث لم يقرأ للكاتبة حينها سوى بالروسية. ولم تترجم كتب أليكسيفيتش إلى ٢٦ لغة إلا بعد هذا الفوز بعد أن نفدت طبعات كتبها منذ زمن.