إن هويتي في المخيم كلاجئة ونسوية تحتم عليّ نضالات ثورية تمردية كثيرة. وهذه كانت واحدة منهن. أنا لم أختر الحجاب؛ ولا بطاقتي اللاقانونية، ولا معاناتي الطويلة ولا أجلي، لكنني أخترت خلع الحجاب.