تجربة "كوز"، لكونه ينظم في ظل الاحتلال، وسياسات وممارسات الأبارتهايد، والنظم الأبوية، والرأسماليّة والعسكريتارية. ولكوني من المبادرين لهذا المهرجان ورافقته منذ بداياته فقد شهدتُ عن قرب التحديات والنجاحات التي مر بها المهرجان خاصة في مشهد سينمائي وثقافي وفني فلسطيني، قلّ ما يلتفت إلى قضايا الجنس والجندر.