كنت وقبل إن أدرك من أنا وما في أو على من من يتجاسرون على الموت انتحارا وبعد الجولة الأخيرة من هذا التجاسر، التقيت حسين كما في العادة مصادفة وكما في العادة يتحدث وكأنه يعرف ما في قلبي. قال كثيرا في تلك المحادثة لكن ما أذكره حتى الآن هو ما جعل تلك المحاولة هي الأخيرة: