يسخر خطابها الروائي في "سقوط الإمام" من الإنسان التابع والواقع تحت تأثير ما، وخاصة عندما يسمح لنفسه بالتفكير للحظات، ولأنه يجد نفسه أمام إيمان بالمتناقضات يضطر للتوقف والصمت لأنه أوشك على الكفر.