وترى البودي أن آثار الجائحة على صناعة النشر الورقي ستستمر طويلا ولن تتعافى بسرعة فربما تغادرنا الجائحة المرضية وتبقى آثارها على صناعة عريقة ترتبط بعادات قرائية ضعيفة في الوطن العربي من الأساس.