لم تكن إيمان حرم تمارس ترفا فنيا على هامش التاريخ بل أنها سبرت أغوار التاريخ من حيث يجب أن نبدأ، عارضة قضية البرتقال في ثنائية متماسكة بين الهوية والاقتصاد.