يجد أنطون صعوبة في إقناع البعض بضرورة المواقف المركبة، خصوصًا من فئات ما يُسمى المثقفين، يتحدث بغضب وضيق "من المحزن ألا يفهم الناس كون المرء ضد الديكتاتورية في العراق المتمثلة في صدام حسين وضد الغزو الأمريكي، أن تكون ضد بشار الأسد في سوريا وضد التدخل الأجنبي،