تستدل الباحثة من خلال مقالات في الصحافة الفلسطينية على أن فضاءات الترفيه والثقافة العامة في المدينة الفلسطينية إبان الانتداب قد بدأت تتنوع وتختلف، فتعود إلى مقال لأسمى طوبي وهي صحافية وناشطة في الحركة النسائية الفلسطينية في إبان الانتداب البريطاني حيث تنتقد أسمى النساء الذين يتحدثن بلغة أجنبية مع أولادهن في المقاهي والحدائق العامة.