والمجتمع العربي في الدّاخل الفلسطيني يعاني من تراكمات هائلة من المشكلات الأوّلية والثّانويّة والثالثة، تؤدّي هذه التّراكمات إلى التّغلغل في الواقع دون حلّ لها، فلا نلبث نستيقظ حتّى نجد أنفسنا منصاعين عاجزين أمام واقع الجريمة زائد النفوذ والنّفاذ.