وتأمل أن تحفّز دراستها هذه تغييرًا في المفاهيم الاجتماعيّة حول الخصوصيّة، وأن تمثّل خطوة في اتّجاه رفض النموذج القائم على المسؤوليّة الفرديّة الكاملة عن انتهاكات الخصوصيّة
سيبقى خطاب الإعلام الغربيّ حول هذه الحرب كسجلّ وكـ"أرشيف" مبتور، ومشوّه، وغير مهنيّ، بل ويمكن القول إنّه، بصورة ما، مشارك أيضًا في ما ترتكبه "إسرائيل" من جرائم ضدّ الإنسانيّة، وستبقى اللغة التي يستخدمها شاهدة على ما وصل إليه هذا الخطاب من تداعٍ.