مقاربة ملاهي الستينات والسبعينات اليوم، بعد انحسار هذا العالم، يضيف بعدًا آخرًا لي، ويساعدني على تتبّع الممارسات الثقافية الهامشية، وأذواق مجتمعات الطبقة العاملة، والطرق التي ساهموا بها في الحياة الثقافية للمدينة على هامش ما يسمى 'العصر الذهبي' أو 'الزمن الجميل' لبيروت وأدبائها ومثقفيها.