إن كان علي اختيار المشهد الأمثل أو اللقطة الأجمل لكانت الأولى، تلك المبرمجة والمصورة مسبقاً حين توقف زيدان مبتسماً عالقاً في مترو باريس في طريقه نحو الشعلة فهي اللقطة الأكثر مصداقية وواقعية في المشهد الباريسي بين الأمس واليوم. هو الأكثر استحقاقاً للوقوف أمامه،