شخصيات تمثل أحزابها، إعلام وبعض الجماعات لا تبدو "خجلة" وهي تعبر عن عنصريتها وفوقيتها وطائفيتها، ألا ينُبهنا هذا من مزاجات غضب ثانية قد لا يكون اللاجئون السوريون وحدهم المعنيين فيها؟