وحتى عندما يولون الاهتمام، فإن تاريخ التغطية الإعلامية العالمية للإبادات المختلفة لم تكن مُرضية/جيدة. فعلى سبيل المثال، في أعقاب الإبادات التي وقعت في رواندا والبوسنة أوائل التسعينيات، انتُقدت تغطية وسائل الإعلام الغربية بسبب فشلها في أن تصف بدقة الأهوال التي تحدث هناك بطريقة تحشد الرأي العام العالمي لفعل أي شيء لوقفها.