أما الأكيد الوحيد حول عرض علي شحرور فيبقى وجه ليلى شحرور وهي تنوح فقيدها، رافعةً جدائل حلا عمران في الهواء وهي تغني لحنًا آشوريًا، معلنةً نهاية ممراتِ (المكان الآخر) الذي أخذتنا إليه.