مع توسيع هيئة الترفيه لمجالات اهتمامها، فبعد أن شملت الرياضة ومهرجانات الغناء والسينما وحشد نجوم الثقافة الجماهيرية فيها وتأسيس صناديق تمويل الإنتاج الفيلمي والتلفزيوني ومنصات العرض الرقمية، كان من المتوقع أن تضم الهيئة إلى حقول عملها الرواية، كونها الصنف الأدبي الأكثر رواجاً في عالمنا اليوم وبشكل أوضح في منطقتنا العربية.