وهكذا أدى خفوت الصوت اليساري العالمي والمحلي، وتعدد المنتخبات الأوروبية ذات الحظوة، مع غياب فرنسا المديد عن المونديال، إلى افقاد قضيتي في تشجيع منتخب فرنسا مضمونها السّجالي، فصار تشجيعها مثاراً للسخرية أو الشفقة!