هذا كله لا يعفي من أخذ قدر كبير من الحيطة، و "الحيطة" كما وضحها أرسطو ليست الفضيلة الوحيدة، فمن الممكن أن تدفعنا وتأخذنا هذه الحيطة إلى حد التطرف. والسؤال الواجب ذكره في نهاية المقالة هو: هل مروجو الفن وصالونات العرض على استعداد كامل لتقبل البيئة الفنية في غزة والتعامل معها بمنطلق فني بالمقام الأول؟