"شجرتي شجرةُ البرتقال الرائعة" تدفع بنا إلى تبنّي انطباع خاص يليق بهذا العمل فقط، أنّ المتعةَ ليست كافية في الكتابة والقراءة، بل يجب أن تكون الأشجار على درايةٍ بالأحداث، لا بل أن تكون جزءاً لا يتجزّأ من أي عمل وكشخصيّاتٍ رئيسة تتدخّل وتسرُد، ثمّ الإيجازُ والاقتضاب في ذاك السرد: