لا يعمل التمثيل الفلسطيني في الأدب التركي كشكل من أشكال الترجمة الثقافية؛ أي محاولة جعل التجربة الفلسطينية مفهومة للجمهور التركي، بقدر ما يعمل كشكل من أشكال التأمل التاريخي، وفرصة للتفكير في الروابط بين مختلف تجارب النزوح والصدمات والمقاومة.