ترى "تحريض للأفلام" أن الكثير من الفنانين والممارسين من المنطقة العربية والجنوب بشكل عام، غير مطلعين على تنامي العنصرية الموجهة ضد الفلسطينيين في بلدان أوروبية مثل ألمانيا وبريطانيا، خاصة وأن الكثير من هؤلاء الفاعلين الثقافيين قد يحصلون على دعم وتسهيلات من ذات المنظمات والمؤسسات التي تمارس الضغط على الفاعلين الفلسطينيين.