لا أطمح ولم أبحث يوما عن كتابة متساوية ومشتركة للأسماء على نفس الحور أو نفس الرمل فربما كان ذلك عدل زائف، فقد وجدت الحب منثورا بين الكلمات وبين التنهدات وفي لحظات الصمت والتأفف، هو وحده من يكتب ويمحي أحداث قصصنا ولا تسجنه أسامينا، أسامينا وحدها لا تبني بيتا ولا تحكي قصة.