سأقص عليكم هنا واحدة من حكايات أمي تحمل العنوان الغريب الوارد أعلاه، علماً بأن الاستماع إليها منها مباشرةً أحلى وأغنى وأدفأ بما لا يقاس، وسأعرج منها إلى قصة أخرى فرعية لما بين القصتين من دلالة مشتركة على طبيعة الحس الأخلاقي عند أمي.