هذه الهويّة الثقافية التي يصنعها المثقّف هي في مسار تطور دائم، بحيث تلبي طموحات الجماهير جميعهم اختلافاتهم وتعدد مشاربهم الفكريّة وأن تكون واعية لشروط وجودها.