تجربة "مهرجان سينما فلسطين الدوحة"، بحسب أفلام "النكبة ديجا فو" تخطو خطوة ثانية في تفعيل علاقة الصورة السينمائية الفلسطينية بتاريخ بلد وجغرافيته، كما بذاكرة جماعة وذكريات فردية. ورغم التفاوت الحاصل في آلية الاشتغال السينمائيّ بين الأفلام السبعة، إلاّ أن أهمية العنوان الأساسي ومضامين الحكايات والانفعالات تُعوّض تبسيطًا دراميًا أو خللا فنيًا أو لغة مباشرة.