لا يمكن للمشروعين أن يُختزلا إلى صراع بين "الإسلامي" و"الليبرالي"، بل هما معًا –على اختلاف المسافة– خطوات في درب التحرر من قبضة الغرب، أحدهما يحرّر الصورة، والآخر يحرّر الذات.
إن الفرص الكامنة في الاستفادة من الأطر القانونية تستوجب بناء مؤسسات فلسطينية قادرة على خوض معارك قانونية دولية مستدامة، وتحقيق نجاحات ملموسة تدعم الحقوق الوطنية؛