قائلًا: "أولا، أظن أن درويش هو أحد أربعة من الذين صاغوا اللغة الفلسطينية بعد النكبة التي كانت كفيلة بتدمير أي لغة أو ثقافة وإغلاقها إلا أن درويش وكنفاني وادوارد سعيد وايميل حبيبي كان لهم الأثر الأكبر في إعادة صياغة الهوية واللغة الفلسطينية التي أخرجت لغة منفتحة متجاوزة للحدود، وكأن فلسطين تلخص كل مآسي الإنسان في العالم وليس فقط النكبة الفلسطينية التي بدأت في عام 48 ومازالت مستمرة حتى الآن"