وما يعنينا، وما يحاور تجاربنا ويمسنا في عالم يسوده الاضطهاد كمعادلة وحيدة للوجود، هو الفيلم الأول لا الثاني. على مدار "أقتله ثم اترك هذه المدينة" والذي امتد لمدة ساعة ونصف تقريباً، يروح المرء يمشي كما لو أنه في متاهة ذكرياته الشخصية، وما جابهه في حياته من قسوة داخل عائلته،