في مجموعة لوحات "الصعود" التي تعاين العبور بين المكانين "الفيزيائيّ وما وراء الفيزيائيّ"، ينسج بلّاطة المكان في لوحاته من خلال مزاوجة تركيب من العلاقات الهندسيّة (للمربّع) مع عناوين تستحضر "رحلات أسطوريّة وميتافيزيقيّة يُعتقد بأنّها انطلقت من فلسطين". على سبيل المثال، المربّع الذي نجا كواحد من تفاصيل المكان في ذاكرة بلّاطة، ينبثق من خيط واحد في منتصف اللوحة،