يؤكد أسلوبها الأدبي ذلك ويوازن بين تلك النزعة لديها واتساع المعرفة الذي تسعى إلى تحقيقه. حيث تقول "هذه الطريقة المحايدة في الكتابة تأتي إلي بشكل بديهي". "إنه نفس الأسلوب الذي استخدمته عندما كنت أكتب في المنزل لإخبار والديّ بآخر الأخبار". كانت رواية "المكان" أول كتبها التي شعرت خلالها بأنها ليست "زائفة"، وكانت بمثابة بداية لعمل حياتها.