خلال أحداث الرواية، سوف يفي عيسى بوعده في تحقيق صدمة للقارئ، من خلال إيراد روايات تاريخية تضيء على الزوايا المعتمة في النفس البشرية، حتى وإن كان هؤلاء البشر صحابة النبي وأعلام الإسلام. فتقرأ مثلاً أن الخليفة عثمان يكاد لا يمتلك رأياً خاصاً به، سوى البقاء