صحافية من تونس
مقيمة في باريس، مسؤولة صفحات الإبداع في ملحق "الأخبار" اللبنانية وصحافية في قناة "فرانس 24". حائزة على ماجستير أدب عربي معاصر من جامعة "ليون 2".
لكن الرب ينقذه ويقصد يونان نينوى أخيراً وهو يدعو أهلها للتوبة وإلا تنقلب المدينة بعد 40 يوماً، دون أن يعظهم أو يصنع آية واحدة، رغم ذلك يحدث ما كان خائفا منه: إذ يسارع الأهالي للتوبة عن خطاياهم، يصومون ويلبسون مسوحاً ويصرخون إلى الله الذي يغفر لهم ويقرر أن
معظم العاملين في وطننا العربي في الترميم يُعدّون ترميم اللوحة مهنة إبداعية تنطبق عليها مفردات المهن وأعمالها السرية أو سر المهنة. هذه ليست مزحة إذ نجد صعوبة بالغة في استدراج المعلومة الدقيقة منهم وهو ما تؤكده ندرة وجود مراجع في المكتبة العربية تتناول تكنل
وفي زمن تخوض فيه الكتابات الجنسية العربية حروبها الميكروسكوبية دونما سبب واضح، تفلت الروائية عالية ممدوح من هذه البلبلة وترتفع بعيداً في لحظاتها الدرامية ومفارقاتها حتى في الجنس، فلا يعود وسيلة لكسر تابو، لأن استقلاليته تحمله إلى مكانة أرفع من وظيفة أخلاق