وظل هذا التزاوج الناجح بين الرواية والسينما مستمراً حتى مطلع الثمانينيات وظهور ما يعرف نقدياً بأفلام المقاولات، وهنا حدث الانفصال الأول بين الرواية والسيناريو لينحدر الذوق العام، وتتجه الشاشة الكبيرة نحو العنف والجنس والقصص الضعيفة، واحتلت الشاشة وقتها نج