لم يكن حمد في العرض المسرحي راوياً تقليدياً بل كان استثنائياً في نقله تجارب إنسانية تعبر عن حاجة أساسية لذوي الاحتياجات الخاصة دون زيادة أو نقصان. نجح القائمون على العرض في تقديم مسرحية تحمل معاناة ذوي الاحتياجات الخاصة بطرح فكري وعاطفي دون توريط المتلقي في الشفقة على ذوي الاحتياجات،