كاتبة من فلسطين
مدوّنة سينما، مساعدة بحث في مجال الإعلام. بكالوريوس أدب، طالبة ماجستير في الأدب المقارن، ماجستير في ثقافة السينما، موجهة مجموعات في مجال السينما العلاجية.
هذه فرصة ليشاهد المنتجون والداعمون واقعنا وحياتنا وبالتالي يفهمون خلفيات قصص أفلامنا. هذه التجربة نجحت أيضًا لأننا نقوم بجولة للضيوف في بعض المدن ونعرض أمامهم الحقائق التي تقف من وراء التقييدات والمحدوديات في صناعة السينما الفلسطينية.
معظم أغاني الألبوم مدججة بموسيقى جذابة تنجح في تحريك أجسامنا رغم ما يرافقها من المعاني القاسية، فنجد والد تامر نفار الراحل، في أكثر من أغنية، ونجد الحب، ونجد صرخة تتكرر تطالب بعتق الفلسطيني من قيود السياسة والاحتلال و"حرب الشوارع".
إن فكرة إيصال رسالة الضابط الشخصية ورؤيته للأمور من خلال مسلسل فلسطيني، أي من خلال الآخر هي أيضاً مقولة حول كبر الأكذوبة والإنكار، كل هذا ينجح مع تهادن الطرف الفلسطيني النابع من رغبة شبيهة بإثارة إعجاب النساء.
كحال الكثير من المغتربين الذين يعودون بذاكرات محمّلة بصور بهتت، يتشبثون بما بقي من الزمان والمكان، يحاولون إيجاد ثغرات تعينهم على الاستذكار، يبحثون عمّا يربطهم بالمكان، لكن الأمكنة تغيّرت، والأزمنة تبدلت، ولم يبق إلا بعض الشاهدين؛ كوالدته؛ التي لا تزال تج
يضحكنا سرور حيث يجب أن نتفكّر، ويُحرجنا حيث يجب أن نتماهى، ويصدمنا حيث يجب أن نكون حالمين، بتفاصيل شقيّة، مبعثرة ومتشابكة، معقدّة وسلسة، مُبهمة وواضحة، مملة وممتعة.