لا أعرف إن كانت الشاعرة تعيش في اللغة أم خارجها، إذ ثمة كتابة صدامية، أن تقود اللغة أم اللغة تقودك، ولكن هي ككل بداية تحاول الشاعرة رسم طريق أو طريقة نحو اللغة المكان ومن اللغة الأشياء، والحضور والغياب، فاللغة هنا في نص ”حكايات“ و ”شيطنات“ تنقلب على نفسها