ناقد فلسطيني
كان جبرا شاعراً رومانسياً، ربما، أو روائياً يختصر الوجود في بطل لا يتغيّر، وربما كان ذلك المثقف الشامل الذي يحتفي بالآداب والفنون جميعاً. لكن الأكيد الثابت اليقيني أنه أنجز ما أنجز ناظراً إلى فلسطين، وعاش ما عاش حالماً بالعودة إلى القدس.