على مدار الأعوام السبعة الماضية خُضت معارك كثيرة لم أختر أي منها. انهزمت كثيرا وانتصرت قليلا وتعبت جدا جدا. لم أعد أفهم لماذا أخوض كل تلك المعارك أصلا، ولماذا عليّ التعامل وحدي مع وطأة تلك الهزائم. هزائمي الصغيرة تنضم لهزيمتنا الكبرى لتصير حملا دائما يُثق