القدس عمومًا في حاجة إلى إنقاذ، وفي حالتها هذه، أصبحت معالجة موضوع المناهج والكتب التعليمية التي تحفظ العلاقة بالقدس عربية وفلسطينية وإسلامية - مسيحية، أمر الساعة الملحّ. ومن دون أي استثمار استراتيجي وفكري ومالي ستبقى الأمور في باب التمني والحنين إلى أزما