لكن المخرج اللبناني محمد سويد يركزّ في فيلمه على أكثر من جانب في شخصية خالد، التي أطلقت على نفسها إسم " أوسكار الحلبية". فأوسكار تعشق الرقص الشرقي، وقد عملت كراقصة في الكازينوهات والملاهي الليلية، لكن بالمقابل هي شغوفة في السينما، وأثناء حديثها مع المخرج، تعود بذاكرتها لأول مرة دخلت فيها السينما في حلب؛ سينما فؤاد.