وكان إبان تفجر الثورة الفلسطينية. ويعتبر هذان العاملان الثورة وهزيمة 1967 السبب الرئيسي لتفجر طاقات الفنان الفلسطيني في مجال أوسع سواء من حيث الإنتاج الكمي والنوعي أو من حيث النشاط في مجال المعارض والاتصال بالجماهير، ومعايشة العمل الفدائي الفلسطيني والانخراط في صفوفه في المجالات الإعلامية والتنظيمية والعسكرية.